ونشتاق للبوح أحيانا نعم نشتاق للبوح أحيانا ..وليس دائما .. عندما تختنق بك الدنيا .. وٌتغلق من أمامك الدٌروب .. تجدٌ نفسكَ تبوح .. وتشتاق لأن تجد صدراً يحتمل كل بوحك وأنا في وسط هذة الدنيا الواسعة ... قليل .. بل قليل جدا ما أستطيع أن أبوح لهم ولكني أجد نفسي بين جنبات مدونتي ... بيتي الثاني .. وعالمي الخاص لكي أبوح .. واصرخ ... وافرح ... فشكراً لكي ياصديقتى ... شكرا ليكى من أعماق أعماق قلبي والشكر موصول لكل من كانت لهم قلوب تسمع ... بوح قلوبنا ودعونا نسمع بعض من بوح كاتب كثيرا ما أمتعنا ببوحه .. نسمع لبوح أ / محمد عبد الجواد في كتابه ونشتاق للبوح أحيانا وتعقيب من أخوكم / محمد الشاعر أحلمنا أحلمنا كأطفالنا تحتاج منا إلي المساندة والحب والتشجيع والدعم " لو أننا جادين .. وضعنا أحلامنا أمام أعيننا ... وتخيلنها طفل ... وسيم .. جميل .. مبتسم ... ما مدى اهتمامك بهذا الطفل ؟؟ .... أسألك ما مدى اهتمامك بحلمك بقدر اهتمامك بطفلك الوسيم .؟" لعبهٌ التعليم لماذا يقبل أبناؤنا على اللعب ولا يقبلون على التعلُم؟ أليس من الممكن أن نجعل التعلم لعبه ؟ "بالعكس تمام .. لو أن المعلومة تأتى للطفل...