في مثل هذا اليوم الثاني عشر من هذا الشهر
كان ميلادي ... واليوم أكمل السنة الرابعة بعد العشرين ... وأجد نفسي قد إنتهيت من دراستي ... وبدأت العمل عملت كمدرب حاسب ألي بأحد جمعيات صناع الحياة لمدة عام
ثم
عملت كمندوب مبيعات في أحد دور النشر لمدة عام
والأن
أعمل كمدير فني لقطاع الإعلام في أحد الشركات الخاصة
بهذا أكون قد لخصت حياتي في سطور بسيطة ... ولكن ما أريد أن أقوله أن أحلامي لن تتوقف عند هذا الحد ... الأيام والسنوات تتصارع معي ولكن كلي أمل في تحقيق ما يهفو إليه فؤادي .... وفي الطريق أسأل ربنا عزوجل أن يتقبل ... وأن يكلل أعمالنا بالإخلاص فكل عام وأنا لله أقرب ... وأنا علي طاعة أدوم .... وأنا في طريق تحقيق أحلامي سائر ... وأنا دائماً متفائل ثم
عملت كمندوب مبيعات في أحد دور النشر لمدة عام
والأن
أعمل كمدير فني لقطاع الإعلام في أحد الشركات الخاصة
في مثل هذا اليوم الخامس عشر من هذا الشهر
كانت بدايتى في التدوين عبر موقع البلوجر سبقها محاولات أخري في مواقع أخري ...أستطيع أن أحددها مع بداية الإنتخابات التشريعية لعام الفين وخمسه ... وبهذا يكون قد مر ثلاثة أعوام علي وجودي في عالم التدوين ... وفي هذة الفترة لا أخفيكم سراً ... تعلمت الكثير ... من شباب مثلي جمعني بهم حب هذا الوطن ... حب للفن ... حب للأدب ... حب الخير نعم
تجد في عالم التدوين من يعشق السياسة كعشقة للحياة ...
ومنهم من لا يكتب إلا شعراُ أو قصه قصيرة ....
ومنهم من جعل من مدونته جمعية خيرية لجمع التبرعات وإقامة الحفلات للإيتام
وبهذة الصورة المشرقة ... أنا متفائل بهذا الجيل المحب لوطنه ولشعبة ولنفسة .... جيل واثق في نفسة ... سبب صداع للنظام ( السياسين ) انتقل من المدونات الإلكترونية إلي الكتاب المطبوع ( الإدباء المدونين ) ... إنتقل من حب الخير عبر المدونات إلي واقع ملموس مني لكل هؤلاء تحيه وسلام وحب وتقدير ... كل من عرفتهم ومن لا اعرفهم بدون ذكر اسماء
ومنهم من لا يكتب إلا شعراُ أو قصه قصيرة ....
ومنهم من جعل من مدونته جمعية خيرية لجمع التبرعات وإقامة الحفلات للإيتام
كل عام وأنت بخير يا محمد وفي نمو وازدياد
ردحذفكل سنة وأنت طيب يامحمد
ردحذفمعلشى جاية متأخرة شوية
يارب دائما فى أزدياد
زيادة فى الطاعة وزيادة فى العلم وزيادة كمان فى المال وزيادة فى الإخلاص
وفقك الله لما يحبه ويرضاه